تم بعون الله تعالى إصدار العدد الثالث من مجلتكم ” الثائر السوري ” و ذلك بعد طول غياب بسبب صعوبة الأوضاع و انشغال بعض العاملين بمجالات أخرى في الثورة السورية و لكن نعد السادة القراء و المتابعين بأننا سنلتزم بيوم الاثنين من كل اسبوع يوماً لنشر الأعداد
رابط تصفح المجلة الكترونياً
http://www.mediafire.com/view/?5g75p4p1nfpccct
رابط تحميل العدد الثالث من المجلة
http://www.mediafire.com/?5g75p4p1nfpccct
رابط موقع المجلة الرسمي على الانترنت
http://www.syrebel.net
أبكيك داريا | عمل فني مميز عن مجزرة داريا الكبرى بصوت بلبل حمورية محمد الشامي و إنتاج رشا للإنتاج الفني و التوزيع .. بتمنى تشوفوه
http://www.youtube.com/watch?v=64ClW5ziGv0&feature=plcp
تم بعون الله تعالى إصدار العدد الثاني من مجلة الثائر السوري في ثاني أيام عيد الفطر المبارك و الذي كان من المفترض أن يصدر الخميس الماضي و لكن أجل لليوم لاغتنام الأيام الأخيرة من رمضان في العبادة و الطاعة , و نذكر هنا أننا نشرنا أول إصدارات الثائر السوري و هو الملحق الأسبوعي للمجلة حول اللائجين السوريين و أحوالهم على الموقع الرسمي للمجلة في خانة ” إصدارات الثائر السوري “
الموقع الرسمي للمجلة :
رابط تصفح العدد الثاني الكترونياً:
http://www.mediafire.com/view/?ryzolk9a3b1ttk0
رابط تحميل العدد الثاني من المجلة :
http://www.mediafire.com/?ryzolk9a3b1ttk0
رابط العدد الأول من الملحق الأسبوعي حول اللاجئين :
غزة – دنيا الوطن
قرر للعدد الأول من مجلة الثائر السوري الأسبوعية الصادرة الكترونياً عن مجموعة من الشباب السوري أن يكون الخميس 09|08|2012 أول يوم ترى فيه النور فنشرت المجلة عبر موقعها الرسمي وصفحات التواصل الإجتماعي بعد أن استطاع القائمون عليها أن يحشدوا لها و يجمعوا قرابة الربع مليون متصفح لموقعها على الشبكة في غضون أسبوع أو أكثر بقليل.
و بعد صدور العدد الأول الكترونيا بساعات أعلن عن طباعة 250 نسخة وزعت في مدينة حمص على حساب ” فاعل خير ” بحسب ما أعلنت إدارة المجلة و التي رفضت الإفصاح عن اسمه, و في حديث لنا مع رئيس تحريرها أخبرنا بأن العدد الثاني سيتضمن عدداً من المفاجآت و ربما تكون بمثابة “صاعقة” لكثير من الناس فستنفرد المجلة بذكر معلومات لم تنشر من قبل في وسائل الإعلام المعارضة , و أضاف بأن المجلة دخلت الميدان الإعلامي بحلة لم تدخل بها مجلة من قبل فمواضيعها مقسمة على لوحات فنية عالية الجودة و الإحترافية يقوم عليها مجموعة من المصممين و الفنيين من أهل الخبرة الطويلة و ستحافظ على تميزها و تألقها لتساهم في بناء و تأسيس المؤسسة الإعلامية لسورية المستقبل
و يذكر هنا بأن المجلة اختارت شعار ” مجلة الشعب , منه و إليه ” شعاراً رسمياً لها و حينما سألنا أحد القائمين عليها عن سياسة عمل المجلة في مرحلة ما بعد الثورة أجاب بأن المجلة ستبقى على عملها و سيعمل القائمون عليها بكل جهد لتوسيع رقعة انتشارها حتى توزع في جميع أنحاء سورية معتمدين في ذلك على القاعدة الكبيرة من القراء و المتابعين على الشبكة و أشار إلى أن المجلة تتمتع باستقلالية كاملة فلا تتبع لأي جهة أو تنظيم أو جماعة و إنما هي وسيلة إعلامية أريد لها أن تكون حاضنة لهموم الشعب السوري في ثورته و ما بعدها.
________________
رابط التقرير على موقع الصحيفة
http://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2012/08/11/307379.html
بعد صدور العدد الأول من مجلة الثائر السوري , و بعد النجاح الكبير الذي أحرزه و الكم الكبير من المتابعين و المهتمين الذين تجمعوا حول المجلة في غضون اسبوع تم طباعة العدد الأول من المجلة و توزيعها مجاناً على الثوار على الأرض سائلين الله ان نوفق في العمل و أن تكون النية خالصة و نشكر هنا كل من ساهم في طباعة هذا العدد من فاعلي الخير.
روبرت فيسك
تساءل الكاتب البريطاني روبرت فيسك في مقاله بصحيفة ذي إندبندنت عن ما إن كان الرئيس السوري بشار الأسد قادرا على فعل ما بوسعه “لتطهير” ما وصفه بنظامه الفاسد، وما إن كانحزب البعث قد اقترب من نهايته؟
ويسلط فيسك الضوء على ما يجول في خاطر الشعب تجاه القوات الأمنية في سوريا، ويقتبس مما قاله الناشط السوري ديري العيتي “إن الشعب يتطلع إلى قوات أمنية لا تتعامل مع الناس كالحيوانات”.
وينقل كذلك عن أحد أصدقاء بشار الأسد قوله إن “الرئيس مثل مفاعل فوكوشيما، إنه يتفكك”.
وهنا يتساءل فيسك تعليقا على تلك العبارة قائلا “هل هذا صحيح؟ هل يمكن أن تكون هذه نهاية حزب البعث في سوريا، وهو الحزب الذي دعمه والده حافظ الأسد؟ وهل هذه هي نهاية حقبة القوات الأمنية السورية؟
ورغم أن الكاتب لا يصدق كل ذلك، فإنه رجح أن كل ما قدمه الأسد من عروض سخية (إنهاء حالة الطوارئ على سبيل المثال) قد باء بالفشل.
غير أن ثمة أناسا في سوريا يقولون إن الأمر قد انتهى، وإنه ليس بوسع الأسد أن يفعل شيئا لإنقاذ نظامه.
ويوضح الكاتب البريطاني أن الأجهزة الأمنية ترتعد الآن من تعرضها لطعنة من الداخل، ولا سيما أن “تاريخها حافل بالتعذيب وعمليات الإعدام”.
والرئيس الحالي –والكلام لفيسك- يدرك كل هذا، وقد حاول أن يوقف ذلك، ونجح إلى حد ما، ولكنه لم ينجح في تقديم نفسه كقائد، فضمن محاولاته “اليائسة” لإقناع السوريين بأنه يستطيع السيطرة على البلاد، اتهم الولايات المتحدة ولبنان وفرنسا بمسؤوليتها عن عنف المتظاهرين في بلاده.
وسخر الكاتب من تلك المحاولات، قائلا إن السوريين أنفسهم لا يصدقون ذلك، مشيرا إلى أن المشكلة –كما يقول العيتي- في أن سوريا تبقى دكتاتورية، وأن الأسد يبقى دكتاتورا.
ويضيف أن فشل بشار في تخليص عائلته من الفاسدين (في إشارة إلى عمه) هو المشكلة الرئيسة للنظام.
ويختم فيسك بأن عائلة الأسد تدرك ما يتعين عليها فعله “لتطهير” اسمها، فهل يستطيع بشار ذلك؟ هل لديه السلطة للقيام بذلك؟ فهذا أهم ما يمكن أن يفعله الأسد في الوقت الراهن لإنقاذ نظامه.
مجلة الثائر السوري || مجلة أسبوعية منوعة 